اجبرتني دموعي ان اكتب اجبرتني همومي ان ابكي
ويجبرني قلبيان افكر ويجبرني التفكير ان اتألم
ويجبرني التألم ان انزف ويجبرني النزف ان اموت
ويجبرني الموت ان اتحسر ولكن ..........! اسال نفسي
لمن البكى ؟ وكيف ابكي ؟لا اعز اصدقائي ونور عيوني ahmed
ولماذا ارخص دموعي لكي تذرف؟ وتتكاثرالاسئله والاجابات حائره
تكثر الونات
وتزداد التنهدات
ولكن
لمن يا ترى ؟
لا ادري
ولا اعلم
لمن ........!
آالمتني يا زماني
بعدتني عن احبابي
اعز الاصدقاء صدموني
تختنق عبراتي
تزداد الامي
تذرف دموعي
تنوح مواجعي
ولكن.........!
قمة ألمي
اني لااعرف سوى ابتسامه حزينه
وقمة فرحي
اني ارى الابتسامه في وجه الطفوله
لاتوجد اصدق من براءة الاطفال
لا توجد اصدق من دمعة الطفوله
ليتني طفل حينماابكي اجد حنان والدتي
اجد صدرها واجد الصدق يواسيني
تهت في دنيا كثرةفيها الاكاذيب
قل فيها الصدق وكثرة الخيانات
كتبت في الظلام عن مآساتي ...
وبكيت في الظلام لكثر آهاتي ...
وإبتسمت في الظلام مع دمعاتي .....
تلك هي حقيقة حياتي....
فلم أعد أميز بين البكاء والفرح
ولم أعد أعلم شيئاًعن النور ... فكل ايامي في الظلام قابعه ...
تلك هي آناتي وذاك هوالحلم بات
يقلقني لما هو آتي ...
فكان القرار أن أبقى مُنكفئاً علىحُطام
ذكــــــــــــريــــــــــاتــــــــــي